استخدم أدوات متاحة لتحديد الروابط التي لا تعمل (المعروفة أيضًا بالروابط المعطلة) واستبدلها بروابط سليمة.
لا تعرف أي موقع؟ فقط ابحث في جوجل عن كلمة “اُكتب معنا”، وستظهر لك العديد من المواقع التي يمكن أن تستضيف مقالاتك مجاناً، شرط الالتزام بشروط النشر الخاصة بالموقع المضيف.
يتطابق هذا الوصف مع الوصف المستخدم لوصف الروابط المعطلة أو المحذوفة باستثناء أن الروابط المحذوفة هي روابط لم تكتشفها ويكيبيديا ولم يتم وضع علامة عليها على أنها “ميتة”.
ومع تزايد شعبية الموقع ، ستعود العديد من المواقع الأخرى إلى المقالة. وهذا يزيد من سلطة المقال أو تصنيف الموقع على الإنترنت ، كما تحصل المقالة علي رابط خلفي قيم من موقع موثوق ، وهو في الأساس مكسب للطرفين.
يمكنك الاستفادة من اسم علامتك التجارية، أو اسم شركتك في حقل المؤلف. سيساعدك هذا في تحقيق هدفك في بناء العلامة التجارية.
يعتبر هذا الرابط إشارة إلى محركات البحث أن الموقع المشار إليه يحتوي على محتوى ذو قيمة وجدير بالثقة.
في كل الأحوال، حاول معرفة السبب الحقيقي من هذه الأسباب، ثم أرسل إيميلًا لتغير من وجهة نظر الكاتب عنك، حاول بإيجاز توضيح مزايا علامتك التجارية وما الذي تقدمه لعملائك، أي باختصار حاول إقناع الكاتب إضافة علامتك التجارية إلى تلك القائمة لتحصل على باك لينك في نهاية المطاف.
وإذا كنت متخصص سيو وليدك رأي مختلف، فسنكون سعداء إذا تركت تعليقك لكي نتناقش حول مدى أهمية بناء الروابط الخارجية (باك لينك) وحتى يستفيد باقي المتابعين لنا.
هذه الممارسة من أهم الممارسات في مجال التحسين لمحركات البحث نظرا لأهميتها في تقليل احتمالية معاقبة موقعك من طرف محركات البحث.
يمكن أن يساعد هذا النوع من الروابط الخلفية في تحسين تصنيفات محرك البحث الخاص بك.
عملية تحقيق أكبر فائدة متروكة لك ، حيث يجب أن يتضمن موقعك، محتوى عالي الجودة وفريدًا. بالإضافة إلى أن المقالة التي تريد نشرها ، تحتوي كل ما تريد معرفته على قدر معقول من المعلومات وعدد الكلمات.
تم اختيار هذه القائمة جيدًا، طبقا لعدة عوامل لتحصل على باك لينك قوي ومفيد لموقعك
وكذلك الأمر بالنسبة للروابط الخلفية، كلما تمتعت بشبكة علاقات أوسع كلما زادت فرص للحصول على إشارة لمحتوى موقعك.
وهذا سيجعل المزيد من الاهتمام إلي منشورك وقد ينقله البعض أو يشير إليه من تلقاء نفسه.